معرض طوق : صور فوتوغرافية تجسد حالة الطوق المفروض على مشاركة المرأة في المجالس المحلية

مشروع نساء تعمل من أجل التغيير – مبادرة راديو كلاكيت – معرض طوق : صور فوتوغرافية تجسد حالة الطوق المفروض على مشاركة المرأة في المجالس المحلية

معرض طوق  ‫(1)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(1)‬ معرض طوق  ‫(197761053)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761054)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761055)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761056)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761057)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761058)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761059)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761060)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761061)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761062)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761063)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761064)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761065)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761066)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761067)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761068)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761069)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761070)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761071)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761072)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761073)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761074)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761075)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761076)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761077)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761078)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761079)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761080)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761081)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761082)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761083)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761084)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761085)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761086)‬ ‫‬ معرض طوق  ‫(197761087)‬ ‫‬

وجسدت مجموعة من الصور الفوتوغرافية  بعض القيود المجتمعية والسياسية التي تحد من مشاركة المرأة الفلسطينية  في الحياة السياسية بصفة عامة ،وفى المجالس البلدية بصفة خاصة .

الصور جاءت ضمن المعرض الفوتوغرافي “طوق” الذى افتتحه المركز الثقافي التابع لجمعية الثقافة والفكر الحر، اليوم الثلاثاء  ،ضمن فعاليات مشروع نساء تعمل من اجل التغير ،وحضره  كوكبة من الاعلاميين والمخاتير وممثلي عن المؤسسات الاهلية ،وجمهور كبير من مختلف الفئات العمرية والفكرية .

وضم المعرض (12) صورة  درامية اعدها  12 مبادر ومبادرة مشاركين في المشروع بعد بناء قدراتهم في فنيات التصوير الفوتوغرافي، وقواعد التعبير بالصورة  وتوظيفها في نقل الأفكار والآراء والمشاعر ،خلال دورة تدريبية متقدمة اشرف عليها المصور شادي العصار .

واستطاع المبادرون صناعة صور بأفكار ابداعية وفنية من خلال اربع قصص مصورة ،عالجت الاولى القيود التي يفرضها المجتمع على المرأة عموما من خلال ظهورها مقيدة ومعصبه العينين ،والثانية ناقشت الدعم والمساندة التي يتلاقاها  الرجل في العمل على خلاف المرأة ، بينما تناولت  القصة الثالثة الضغوط التي يمارسها الرجل على المرأة وسلبها لحقوقها في المبادرة والتفكير والابداع في العمل ،بينما جسدت  القصة الرابعة  منظومة القيود السياسية والمجتمعية المفروضة على المرأة  والتي  تحد من مشاركتها في المجالس البلدية والمحلية .